[/center]
الله والله ان هذه الفتاه من الجمال بما كانت ليتني أكون مثلها
كلمه يرددها أصحاب القلوب المريضة عندما يشاهدون الأفلام والممثلين وخاصة الأجانب أليس من العيب ذلك يا شباب المسلمين ماذا تفضلون الجمال في الدنيا أم في الاخره؟؟؟!!
أليس من الأفضل أن نبحث في قصص الأنبياء علنا نستفيد منها أين عقولكم تلك ألستم انتم شباب المسلمين وعماد هذه الامه فلماذا لا نستفيد من علماء الدين تخيل لو انك تحدثت مع شخص غير مسلم كيف تستطيع أن تحافظ على دينك ولا هترد بالمسلسلات والاغانى ولا ايه
أين انتم متى نفيق من الغفلة التي فرضها علينا الغرب من الدش وغيره فهو متعه للدنيا وهلاك في الاخره
انهم يسيطرون علينا بذلك فهم يعلمون أنهم لن يستطيعوا السيطرة بالحرب لأننا أفضل منهم لكن تخيل لو أنهم جعلوك مؤيد لأفكارهم وسيطروا على نعمة العقل أليس من الممكن ان تكون ضد المبادئ والدليل امامنا ان فتيات المسلمين أصبحوا يتشبهون بالأجانب في كل شئ الآن القتاه المؤمنة تجدها مذمومة ويقال لها (انتى عمله حالك فيها شيخه)
أليست هذه الكلمة تقال الآن؟؟!!
هل للفتاه المسلمة التحدث مع الشباب فتخيلي لو أن فتاه ذهبت رحله ووجدت ممثلا مشهورا أظن أنها ستقوم بعمل لا يستطيع اللسان النطق به
ولكن وأقولها بدون تردد لانى لا أخاف من ذلك فجميع الممثلين والمغنيين من جميع الجنسيات والمجتمعات ما هي إلا حثالة وحقارة لهذه المجتمعات ولكن هناك من يقول(ايه يا ستى انتى معقده كده ليه وبعدين ده فلان بيعمل أعمال خيريه)أقولها ما بنى على باطل فهو باطل كيف له ان يفعل ذلك وهذا مال حرام الناس اليوم تبحث عن كما يقولون رغيف العيش وهم يغنون ويقولون كلاما فاتنا متشابها للقلوب المريضة ويأخذون المال ونحن نقول(متقليش عليهم كده أنا بحبهم دا هما كلهم أحاسيس)لو كانوا بيحسوا كانوا لما يقرؤا القران يحسوا ان الدنيا فناء فيعملوا للاخره فهناك من يقول (لا أعمالهم الخيرية دول طيبين)معنى كلامك ان الإنسان يسرق ويطلع الفلوس دي لوجه الله وليست العبرة بالمال الكثير فيأتي يوم القيامة ويخرج الله جبل من الذهب فيقول الناس لابد انه لمن انفق كثيرا ولكن المفاجأة انه يكون لشخص اخرج قليلا لكن لم تعرف شماله بما أنفقت يمينه وفى النهاية هذا هو تماما ما يريدونه منا أن نكون بهذه الصورة للسيطرة علينا نحن نحتاج ألا وقفه :وقفه نفكر تفكيرا متمهلا ارجوا أن نتعاهد مع الله على الطاعة وهناك من كثيرا من الكلام ولكن نكتفي بهذا القدر الآن
وفى النهاية أقول
الهم اهدينا أجمعين (اللهم طهر قلوبنا من الشرك والنفاق ومن الرياء والسمعة ومن الريبة والشك في دينك يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك واجعل إمامنا دينك القيم)
كلمه يرددها أصحاب القلوب المريضة عندما يشاهدون الأفلام والممثلين وخاصة الأجانب أليس من العيب ذلك يا شباب المسلمين ماذا تفضلون الجمال في الدنيا أم في الاخره؟؟؟!!
أليس من الأفضل أن نبحث في قصص الأنبياء علنا نستفيد منها أين عقولكم تلك ألستم انتم شباب المسلمين وعماد هذه الامه فلماذا لا نستفيد من علماء الدين تخيل لو انك تحدثت مع شخص غير مسلم كيف تستطيع أن تحافظ على دينك ولا هترد بالمسلسلات والاغانى ولا ايه
أين انتم متى نفيق من الغفلة التي فرضها علينا الغرب من الدش وغيره فهو متعه للدنيا وهلاك في الاخره
انهم يسيطرون علينا بذلك فهم يعلمون أنهم لن يستطيعوا السيطرة بالحرب لأننا أفضل منهم لكن تخيل لو أنهم جعلوك مؤيد لأفكارهم وسيطروا على نعمة العقل أليس من الممكن ان تكون ضد المبادئ والدليل امامنا ان فتيات المسلمين أصبحوا يتشبهون بالأجانب في كل شئ الآن القتاه المؤمنة تجدها مذمومة ويقال لها (انتى عمله حالك فيها شيخه)
أليست هذه الكلمة تقال الآن؟؟!!
هل للفتاه المسلمة التحدث مع الشباب فتخيلي لو أن فتاه ذهبت رحله ووجدت ممثلا مشهورا أظن أنها ستقوم بعمل لا يستطيع اللسان النطق به
ولكن وأقولها بدون تردد لانى لا أخاف من ذلك فجميع الممثلين والمغنيين من جميع الجنسيات والمجتمعات ما هي إلا حثالة وحقارة لهذه المجتمعات ولكن هناك من يقول(ايه يا ستى انتى معقده كده ليه وبعدين ده فلان بيعمل أعمال خيريه)أقولها ما بنى على باطل فهو باطل كيف له ان يفعل ذلك وهذا مال حرام الناس اليوم تبحث عن كما يقولون رغيف العيش وهم يغنون ويقولون كلاما فاتنا متشابها للقلوب المريضة ويأخذون المال ونحن نقول(متقليش عليهم كده أنا بحبهم دا هما كلهم أحاسيس)لو كانوا بيحسوا كانوا لما يقرؤا القران يحسوا ان الدنيا فناء فيعملوا للاخره فهناك من يقول (لا أعمالهم الخيرية دول طيبين)معنى كلامك ان الإنسان يسرق ويطلع الفلوس دي لوجه الله وليست العبرة بالمال الكثير فيأتي يوم القيامة ويخرج الله جبل من الذهب فيقول الناس لابد انه لمن انفق كثيرا ولكن المفاجأة انه يكون لشخص اخرج قليلا لكن لم تعرف شماله بما أنفقت يمينه وفى النهاية هذا هو تماما ما يريدونه منا أن نكون بهذه الصورة للسيطرة علينا نحن نحتاج ألا وقفه :وقفه نفكر تفكيرا متمهلا ارجوا أن نتعاهد مع الله على الطاعة وهناك من كثيرا من الكلام ولكن نكتفي بهذا القدر الآن
وفى النهاية أقول
الهم اهدينا أجمعين (اللهم طهر قلوبنا من الشرك والنفاق ومن الرياء والسمعة ومن الريبة والشك في دينك يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك واجعل إمامنا دينك القيم)